إسرائيل باتت تهابنا

بقلم ـ هنادي أحمد

هنا وفي هذه الأيام وتقديراً لتقويم النصر القريب أصبحت إسرائيل في مرمى أهدافنا تصلها صواريخنا فلم يعد هناك مايمنعنا أن نرسل لها تهديداتنا عبر لهجة التهديد والترعيب ونحن نعد تهديداً خطيراً عليها ومازلنا إلى الآن ولكن تطورت أسحلتنا وتعمقت جراحنا منها وزدنا كرهاً لها وقوة عليها نستفيق من أحلامنا عندما نراها كابوساً أمامنا تحطم أحلامنا تحاول جاهدة لقتل أطفالنا وتدمير منازلنا ونزع فرحتنا تمردت وتجبرت وزادت عتواً ونفورا على الإسلام والمسلمين فهي من أدخلتنا في صراعات فيما بيننا ومن دعمت أعدائنا بالسلاح والثقافات القاتلة المعادية ولم يكن هناك من قوة ترعبها وتهددها كانت قد زادت م̷ـِْن طغيانها وحاولت بشتى الطرق الممكنة تدمير هذه الشعوب المسلمة ولكن شاء الله بأن نكون نحن اليمانيون الأنصار من يقفون ضدها ولها بالمرصاد وبأيدينا ستفشل كل مخططاتها وتتلاشى احلامها الضغينة الشيطانية.

صغرت إسرائيل أمامنا وهي الأن تحسب لليمانيين ألف حساب وتخاف وترتعب منا كما يهاب الكافر م̷ن الموت ويرتقب قدومه وهجومه عليه في أي حين هكذا إسرائيل أصبحت تتنظر ردودنا على أراضيها حين تصل صواريخنا إليها وتقترب نهايتها وإجلائها عن بكرة أبيها ومحوها من على خارطة العالم

#اتحاد_كاتبات_اليمن

الوسوم

مقالات ذات صلة

إغلاق