عميد د.عبده فازع الصيادي | الجهل والتخلف العربي في القرن الواحد والعشرين

عميد دكتور | عبده فازع الصيادي :
حسب فهمي وعلمي المتواضعين جدا وبكل تواضع
الغرض من هذا المقال البحثي…توجيه انظار الباحثين اليمنيين والعرب بالبحث في سبب تخلف وجهل وتعصب وتطرف العرب ضد بعضهم البعض في القرن الواحد والعشرون حتى أصبحوا يحتلون ذيل القائمة بلا منافس وبإصرار عجيب ليس منه اي فائدة او مصلحة لهم…وكيف نعالج هذه المعضلة والمشكلة الكبيرة ليعود العرب الى المكانة التي يستحقونها ويحتلون الصدارة…
طبعا هذا المقال تم إيراده بشكل بحث علمي مختصر ليس لأن الباحث يريد ان يحوز به على درجة علمية فقد حصل على شهادة الدكتوراه في 6.6.2013. من أكاديمية الشرطة المصرية بتقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف والموسومة بالحياد الوظيفي لرجال الشرطة ..دراسة مقارنة..بين اليمن ومصر وفرنسا
وليس الغرض من إيراد هذا المقال البحثي على هيئة بحث علمي هو:الحصول من خلاله على ترقية علمية لما بعد الدكتوراه مطلقا فهذه محلها الدوريات المحكمة ومن ضمنها مجلة منااااااراااااات الأمن والتي يتشرف الباحث برئاسة تحريرها
وإنما الهدف الحقيقي هو لفت نظر الأكاديميين اليمنيين والعرب الى مشكلة الجهل والتخلف العربي في القرن الواحد والعشرين وتحفيزهم وتشجيعهم والأخذ بأيديهم للبحث في هذه المشكلة وإقتراح الحلول الملائمة لها بطريقة علمية بحثية مجردة وموضوعية بعيدا عن الشطط والتعصب والتطرف والمحسوبية والتملق..لنصل الى الحل والحل المنصف والعادل والواقعي المتمثل بالعلم والبحث العلمي
وأيضا تم إيراد هذا المقال العلمي البحثي على هيئة بحث علمي وبشكل مختصر جدا متجاوزا بعض الشروط الشكلية والمنهجية للبحث العلمي ليتم مناقشته وإثرائه وتنقيحه في الندوات واللقاأت والمقايل الإجتماعية خارج الدوام الرسمي وبعيدا عن الرسمية كنوع من لفت الإنتباه الى مانعانيه اليوم كأمة عربية او قومية عربية كما عدل وأقترح البعض وماذا نحن عاملون مستقبلا من حلول لنا تفيدنا وتتجاوز التبعية الفكرية لغيرنا..فمن لايملك قراره لايملك تغيير حاله الى الأفضل….وينبه الباحث بأن كلمة بحث اينما وردة ضمن هذا المقال العلمي البحثي تعني مقال علمي بحثي…حتى لايفهم البعض الأمور ضمن سياق قواعد البحث العلمي…
وقد اورد الباحث في نهاية البحث الحل المنصف الذي سيقضي والى الأبد على الجهل والتخلف العربي الا وهو العلم والبحث العلمي…عبر الشجرة العلمية التي أساسها وأساس نجاح العرب في محو تخلفهم وجهلهم هو المعلم والإهتمام به وبالعملية التعليمية بأعتبار إن صلاح المعلم والعملية التعليمية صلاح لجميع مؤسسات العرب وشعوبهم
لأن مخرجات المعلم تشمل جميع التخصصات وهي البداية الصحيحة او الخاطئة لكل التخصصات الأخرىِِ..بأعتبارها تمثل الأصل ومحور الإرتكاز للبناء الصحيح والتصحيح والنهوض الى التقدم والتطور والنمو وبقية التخصصات فروع منها وأمتداد لها….والفرع يتبع الأصل في الحكم وقد قال امير الشعراء…..
قم للمعلم واوفه التبجيلا..كاد المعلم ان يكون رسولا..
والمهم والأهم وماقصده الباحث في مقاله البحثي هو تجاوز الشكليات التي قد يجعل منها بعض المتعلمين عوائق ومشاكل وهي حلول من خلال الإهتمام بقضايا الأمة العربية وواقعها وماتعانيه من مشاكل وتوعية الناس البسطاء وتعريفهم بهذه المشاكل وكيف يتم تجاوزها وهذه البساطة والتواضع والتواجد في اوساط المجتمع لنشر هذه المقالات البحثية والمشاركة فيها ستقضي على الهوة بين رواد العلم والبحث العلمي وبين عامة الناس ليصبح العلم والبحث العلمي منارة متنقلة في اوساط المجتمع فتفيد وتستفيد ويستفيد منها المجتمع العربي لأن العلم والبحث العلمي هو الشيء الوحيد الذي كلما زاد نشره وإنتشاره زادة قيمته وفائدته وأجره واجارته عند الله والناس وكلما تم خزنه وعدم نشره أنعدمت فائدته وأصبح حجة على صاحبه حجة عليه وليس له ويفقد أجره وإجارته عند الله والناس…
والا بحثكم العلمي المتواضع…الذي هو في الأساس مقال علمي بحثي أكثر تواضع….
مشكلة البحث…الجهل والتخلف والتعصب والتطرف بكل أشكاله وأنواعه بين العرب..اسبابه..والحلول المقترحة لعلاجه…ِ..
مقدمه البحث….
يتناول الباحث في هذه المقدمة مشكلة من أهم المشاكل التي أدت الى تخلف العرب وتراجعهم بين الأمم بل هي ام المشاكل ومنها تفرعت بقية المشاكل وسيتناول الباحث هذه المشكلة بالدراسة والتحليل وبكل تجرد وموضوعية وحيادية تامة بدراسة أسبابها وإقتراح الحلول الملائمة لها مساهمة منه وواجب عليه للحد منها والقضاء عليها مستقبلا كي يتمكن العرب من الرقي والارتقاء بين الأمم ويتبؤؤؤ المكانة التي يستحقونها بين الأمم بل ويحتلون الصدارة الموعودين بها من الله عز وجل ورسوله الكريم بالعلم والبحث العلمي والعمل والتعامل الصادق والسوي مع الله ورسوله الكريم ومع أنفسهم ومع الأخرين وقد تضمنت هذه المقدمة نطاق البحث وتساؤلاته ومنهجه وخطة البحث كما يلي…
1..نطاق البحث شبه الجزيرة والخليج والوطن العربي الكبير
2…ادواااااات البحث…الكتب السماوية وأمهات الكتب والمؤلفات بالأضافة الى الرسائل العلمية والأبحاث المتخصصة المنشورة بالدوريات وإستمارات الأستبيان والنزول الميداني واستمارات المقابلة مع المدرسين والطلاب ومدراء المدارس والجهات ذات العلاقة والمواطنين….
3..منهج البحث.. ..أستخدم الباحث في هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي المقارن لإنجاز هذا البحث
4..تساؤلات البحث
…..لماذا العرب الأكثر جهلا وتخلفا بين الأمم
….ماسبب انتشار التطرف الديني والمذهبي والسياسي والحزبي بين العرب في القرن الواحد والعشرين
5…خطة البحث قسم الباحث هذا البحث الى مطلبين يسبقهما فرع تمهيدي كما يلي….
الفرع التمهيدي…لمحة تأريخية عن الجهل والتخلف العربي قبل الإسلام
المطلب الاول….اسباب الجهل والتخلف العربي ومظاهره
بعد الإسلام
المطلب الثاني…التعصب والتطرف والجهل في صفوف العرب في القرن الواحد والعشرين
وقد اختتم الباحث هذا البحث بخاتمة تضمنت أهم النتائج والتوصيات…
الخاتمة…
نحمد الله عز وجل على توفيقه وسداده في إنجاز هذا البحث العلمي الهام والمهم جداااا وفي وقت قصير جدا لم يسبقنا اليه غيرنا حسب فهمنا وعلمنا ونحسب ذلك سبق يحسب للباحث وقد استغرق الباحث في إنجاز هذا البحث حوالي ثلاثون دقيقة بالتمام والكمال ويأمل الباحث بأن يكون هذا البحث اضافة نوعية للمكتبة العربية والباحثين العرب وجميع الساسة والقادة ورجال الدين والنخب السياسية العربية وان يرى طريقه الى النور والتطبيق في القريب العاجل إن شاء الله وبحوله وقوته….
ويورد الباحث ضمن هذه الخاتمة أهم النتائج والتوصيات التي تضمنها هذا البحث كما يلي…..
اولا النتائج…..
1…بينت الدراسة ان سبب تخلف العرب وجهلهم بعدهم وعدم اهتمامهم بقصد او بدون قصد بالعلم والبحث العلمي
وعدم إهتمامهم بالمدرسين والمعلمين مصدر نهضة الأمم وعزتها وتطورها ماض وحاضر ومستقبل…..

2…..بينت الدراسة الموروث التأريخي والإجتماعي والسلطوي والسياسي الكبير والكثير الذي يمجد الجهل والتخلف على حساب العلم وحسن التصرف….
3…..اوضحت الدراسة بأن نشر الجهل والتخلف بين العرب راجع الى من يحكموهم ويتحكموا بهم من حكامهم ورجال دينهم والساسة والقادة منهم وفيهم…
4…..بينت الدراسة ان سبب نشر التخلف والجهل والتعصب من قبل الحكام العرب ورجال دينهم وغيرهم من القادة والساسة هو الأعتقاد الخاطئ لدى الحكام بأن هذه الأساليب هي من ستبقيهم في الحكم وتضمن توريثه لأبناهم من بعدهم….
5…….وضحت الدراسة بأن سياسة اللا سياسة وتدين اللادين وعدالة اللاعدالة هي شعارات تطلق من قبل أصحابها لتخدير شعوبهم والهائهم عن المطالبة بحقوقهم…
6……..بينت الدراسة ان الساسة والقادة ورجال الدين في الوطن العربي يسخرون كل الأمكانيات في محاربة العلم والعلماء بل والسخرية منهم والإستهزاء بهم وتشويههم ومنع وصولهم الى السلطة او نشر ابحاثهم وعلمهم في اوساط شعوبهم…..
7……اوضحت الدراسة بأن عوامل التطرف السياسي والديني والإجتماعي وغيرهم بين العرب هي عملية ممنهجة ومدروسة بين الساسة ورجال الدين والواجهات الإجتماعية وبين قوى الإستعمار الخارجي بكل أشكاله وأنواعه…8……واخيرااااا أثبتت الدراسة بأن الحكام ورجال الدين والساسة والقادة العرب يستخدمون العلم والدين ضد معارضيهم وشعوبهم لأدانتهم من خلال الفتاوي والحزاوي الضالة والمظلة والكاذبة والملفقة ويمنعون تداول المال والسلطة حتى يظل الفقير فقيراااا والغني غنيا والحاكم حاكم والمحكوم محكوم…حتى يستأثروا هم دون غيرهم بالإسلام والسلطة والمال ويحرمون غيرهم ويدينوهم كذبا وأفكا وزورا وبهتان….
ثانيا…..التوصيات…
1….يوصي الباحث بضروة الإهتمام بالعلم والبحث العلمي بدرجة أساسية والأهتمام بالمعلمين والمدرسين بشكل أكبر وفي جميع المراحل التعليمية بأعتبار مخرجاتهم هي الحل للتطور والتقدم والنهضة وفي جميع التخصصات……
2…..يوصي الباحث بضرورة الأخذ بالعلم وتشجيعه ونشره بين العرب من قبل السلطات الحاكمة ومعارضيهم بأعتباره حلا لكل مشاكلهم ماض وحاضر ومستقبل…
3….يقترح الباحث ضرورة تشجيع التعايش والتنوع ضمن المناهج الدراسية ونشر ثقافة التسامح والحوار ضمن هذه المناهج وفي جميع المراحل التعليمية…
4..يوصي الباحث بضرورة تسخير السياسة لخدمة العلم والدين والمساواة والعدالة والحرية وليس العكس…
5..يقترح الباحث بعدم تخصيص الله والإسلام والوطن والدولة والسلطة والمال لفئات معينة وفرق ضالة ومضلة من العرب لتتكلم بأسمهم ولحسابهم وبشكل حصري عبر الفتاوي الضالة والمضلة التي تضر الإسلام والوطن اكثر مما تفيدهم بل تصيبهم في مقتل….
6..يوصي الباحث بضرورة تسمية الأشياء بمسمياتها بعيدا عن الحيلة والإحتيال والكذب والتدليس خارج الحق والحقيقة حتى يتم تطوير الصراع وتوجيهه الوجهة الصحيحة فالصراع العربي الداخلي صراع سياسي على الكراسي اي السلطة والثروة مهما كانت الشعارات والمبررات والأدوات فالنتيجة واحدة والطرق مختلفة…
7….يقترح الباحث على الأحزاب السياسية والجماعات الدينية بمختلف مسمياتها ان المحاكمات الحقيقية لسابقيهم ولمخالفيهم من الديانات والمذاهب والأحزاب هي بتوفير وضع أفضل لمواطنيهم وشعوبهم بعد وصولهم الى السلطة
وليس توزيع التهم جزافا وصرف صكوك الإدانة والغفران والجنة والنار وبنوع من الإسراف والإبتذال غير المنطقي وغير المبرر وبالمجان..كذبا وأفكا وزورا وبهتان…
8…يوصي الباحث بضرورة التبادل السلمي للسلطة السياسية عبر الإنتخابات والأخذ بالنظام الديمقراطي الحقيقي والمواطنة التشاركية المتساوية في كل شيء وبالذات المساواة في الحقوق والواجبات..وضرورة ان يكون السيد الأعلى هو القانون وأن يخضع له الجميع الحاكم والمحكوم وبدون تمييز لتصبح الحرية والعدالة والمساواة هي الحاكم الفعلي لسلطات الدولة والشعب وأن يتم تحييد الوظيفة العامة والموظف العام وبالذات جهاز الشرطة ومرفق القضاء بأعتبارهم من يحاسبوا ويحكموا بالقانون سلطات الدولة والمواطنين..
9…اخيرااااااا…يوصي الباحث بأن من اهم الحلول لجهل العرب وتخلفهم الأخذ بناصية العلم والبحث العلمي والبعد عن محاصرة ومحاكمة ومضايقة العقول المفكرة والمبدعة والسواعد الفتية العاملة والمنتجة وأن تصبح الحرية والمساواة والعدالة والشراكة في ظل سيادة حكم القانون
على الحاكم والمحكوم هي السائدة والتي يجب ان يخضع لها الجميع بكل رضاء وقناعة بعيدا عن الأكراه والقوة والعصبيات العصبوية الخارجة عن القانون والدولة …..
وفصل الظلم عن الدولة…والشفافية والعلنية والوضوح وإحترام حقوق المواطن وحرياته وكرامته..يجب ان تكون عنوان المرحلة القادمة للعرب..وبدون تسويف او تدليس او مماطلة او تخوين او رهبنة او إقصاء او تهميش ضمن المسميات والمساومات المتخلفة المتطرفة الظالمة الكاذبة السابقة التي لاتمت الى الله والإسلام والوطن والدولة بصلة
واليكم حقيقة مؤلمة مخزية صادمة لواقع العرب اليوم في القرن الواحد والعشرين في نهاية عام 2019 وبداية عام 2020م يمثل العرب مامجموعه 5 في المائة من سكان العالم
ويشترون مانسبته 50 في المائة من السلاح المباع على مستوى العالم ليقتلوا به بعضهم البعض في حروب عبثية همجية غير مبررة لاناقة لهم فيها ولا جمل ولا تخدمهم او تخدم الإسلام والعروبة والعدالة والمساواة وحقوق الإنسان في شيء مطلقا وليس لها داعي او سبب منطقي كافي بل يشنوها كما يزعمون نيابة عن الغير وضد الغير ليهزموه كما يدعون بقتل بعضهم البعض وتدمير اوطانهم وتدمير اقتصادهم ومنشاأتهم الحيوية وإنتهاك حقوق مواطنيهم وتشريدهم وتعذيبهم ليهزموا اعدائهم المفترضين والذي لايجرؤ على حربهم ومواجهتهم بهم والنتيجة الكارثية ان
60 في المائة من لاجئين العالم عرب نتيجة مخيفة وكارثية بكل المقاييس وخارج إطار الدين والعروبة والمنطق والعقل
..ِ…ِ..
وحتى لاينهي الباحث بحثه بجهل وتطرف في بحثه المتواضع هذا يقترب ممن نقدهم دون ان ينتبه او يشعر
او يقصد ذلك. سهوا منه….
فكان لزاما عليه بل تلزمه الأمانة العلمية والواجب البحثي الوطني والتأريخي المتجرد والموضوعي والمحايد بأن يذكر الإيجابيات للعرب والأمة العربية وهي حقائق كأمة موعودة بالريادة والسيادة والتفوق من الله عزوجل وهي امة موصوف أبنائها بالذكاء والدهاء عندما يتخلوا عن الغرور والكبر والحقد والتعصب والتطرف والتمييز والسخرية والإستهزاء والإحتقار لبعضهم البعض وللأخرين….لمالا هذه حقائق لاينكرها او يتنكر لها الا جاهل او حاقد او حاسد…
هاكم تلك الحقائق التي لاتقبل إثبات العكس..
نبي الله إبراهيم عليه السلام ابو الأنبياء عربي ومن العرب
اعظم عظماء التأريخ وخاتم الأنبيا والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم عربي ومن العرب…
اقدس كتاب سماوي. يحمل حقائق تفيد الإنسان والبشرية جميعا أثبت العلم صحتها وهو القراءن الكريم نزل بلسان عربي وللعالم أجمع
كثير من المخترعات العلمية التي أفادت البشرية ماض وحاضر ومستقبل أخترعها العرب..
ويؤكد الباحث بأن العرب سيعودوا مستقبلا الى السيادة والريادة عندما يغيروا مابانفسهم ويؤخذوا بناصية العلم والبحث العلمي منهجا لهم وأسلوب حياة كما أمرهم الله وبلغهم رسوله الكريم..فتلك الأيام نداولها بين الناس…
أخيرااااااا…..يتمنى الباحث بأن يكون في بحثه المتواضع هذا وبكل تواضع قد أضاف شيء يفيد به نفسه وأمته ومن يطلع عليه ليصبح مرجع للباحثين والمهتمين..وجميع ابائي واساتذتي واخواني وزملائي وتلاميذي وكل عربي ومن ينطق العربية تحت اي سماء وفوق اي ارض…..
طالبا الأجر والإجارة من الله عزوجل فهو نعم المولى ونعم النصير وبه نستعين على امور الدنيا والدين….
ولا ندعي الكمال فالكمال لله وحده…وحسبي اني جديت وأجتهدت وبذلت جهدي ومعرفتي وكتبت ماأعرفه ونشرته على الناس للفائدة والإستفادة دون اي أغراض او مغرضات اخرى…..وهو عمل بشري منقوص ويشوبه الأخطاء…وبحاجة الى الإضافة والتعديل والاثراء منكم ومن غيركم وبكل رحابة صدر وسرور واحترام وتقدير مسبقااااااااا…….
والله الموفق والمعين…
الباحث….عميد.د.عبده محمد فازع الصيادي
إستاذ القانون العام المساعد أكاديمية الشرطة اليمنية
مدير مركز بحوث الشرطة…..
صنعاء 19 ديسمبر 2019 م

مقالات ذات صلة

إغلاق