أثبتت ثورة 21 أيلول/سبتمبر الطابع الإبداعي الخلاق للجماهير الشعبية اليَمَنية، والجماهير على الدوام مُبدعة الثورة، تتوقف قدرتها الإبداعية والتحويلية على المكون الثوري الذي يشجع ويهذب ويدير نشاطها الثوري.